الاثنين، 26 أكتوبر 2009

الهاجس والحرف - الجزء الأوّل- إلى الجيل المحدّق في الفراغ، وكاد أن يغرق.. إلى الوطن الممزّق.. إلى الحريّة المعشوقة التي استعصت.. فلا أمل ولا باب ليطرق..

Posted by عبدالرؤوف بابكر السيد at 2:36 م
Labels:

هناك تعليق واحد:

  1. غير معرف9 نوفمبر 2009 في 10:28 م

    احببت هذا العام رغم ما فيه, فقد بزغ لنا فى نهاياته النور الذى اضاء لنا عتمات الزمن, فاجدك بقربى دائماً فى صفحات الكون, وصدى صوتك يردد ما بال الهاجس يوغل بين مسام التربة يكتب فينا كيف نكون, فانت تكون الانسان الشاعر,الأخ الاديب, الكاتب والاب الروحى, فنحمدك يا واهب هذ الكون النسمة على هذا الاهداء منى

    ردحذف

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)