أشهد ألاّ
عند ارتحال المدن
تتحدّى الحروف دلالتها
كلُّ الفرائض تسقط إلا فريضتها
ليس مسّاً حين نستبدل الصوت
ـ بالصمت لحين
حين تمتلئ الرئتان بأريج أنفاسها
وتتكئ حزمةُ الضوء بين ابتسامتها
ـ والعيون
. إنها اللغة الصولجان
وفيها الرقيب يدسُّ ما شاء
الآن جهراً أعلن حبي لها
وأزفُّ روحي لها
وأشهد أن لا غيرها
علَّها
تكون امتدادي الذي أدخرهُ،
لميلاد جديد
.
وفيها الرقيب يدسُّ ما شاء
الآن جهراً أعلن حبي لها
وأزفُّ روحي لها
وأشهد أن لا غيرها
علَّها
تكون امتدادي الذي أدخرهُ،
لميلاد جديد
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق